نصب تمثال ضخم للسيّدة العذراء، على طريق مار تقلا المؤدي صعوداً الى منطقة الفنار. لتضفي بهيبتها الجميلة والمباركة على المنطقة وقاراً وايماناً.
فبدا تمثال مريم العذراء بثوبها الأبيض دليل العفة والطهارة مشابهاً تماماً لتمثال سيدة حاريصا.
وهكذا يصبح مدخل منطقة الفنار أجمل وأرقى وأبهى ومبارك من السيدة العذراء حامية المؤمين والملتجئين اليها.